موقع الكانمبو
موقع الكانمبو
موقع الكانمبو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع الكانمبو

موقع مختص بنشاط قبيلة الكانمبو
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
تعريف القبيلة
المواضيع الأخيرة
» شهادة الامير للقيد المدنى
تفسير سورة العاديات Emptyالخميس نوفمبر 14, 2019 5:53 pm من طرف admin

» نائب الامين العام لقبيلة الكانمبو
تفسير سورة العاديات Emptyالثلاثاء أكتوبر 22, 2019 2:53 am من طرف admin

» عمدة قبيلة الكانمبو بولاية الخرطوم
تفسير سورة العاديات Emptyالثلاثاء أكتوبر 22, 2019 12:07 am من طرف admin

» عمدة قبيلة الكانمبو
تفسير سورة العاديات Emptyالإثنين أكتوبر 21, 2019 4:28 pm من طرف admin

» الامين العم للكانمبو
تفسير سورة العاديات Emptyالأربعاء أغسطس 22, 2018 9:32 pm من طرف admin

» الامين العام
تفسير سورة العاديات Emptyالأربعاء أغسطس 22, 2018 9:27 pm من طرف admin

» عرف قيمتك هل انت مهم في حياة الاخرين
تفسير سورة العاديات Emptyالأربعاء يناير 23, 2013 10:37 pm من طرف عبد الرحمن عبد الله ادم

» المولد النبوي الشريف:
تفسير سورة العاديات Emptyالأربعاء يناير 23, 2013 10:33 pm من طرف عبد الرحمن عبد الله ادم

» الولاء والبراء:
تفسير سورة العاديات Emptyالأربعاء يناير 23, 2013 10:30 pm من طرف عبد الرحمن عبد الله ادم

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 تفسير سورة العاديات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin



المساهمات : 166
تاريخ التسجيل : 26/07/2010
العمر : 54
الموقع : المدير العام للموقع

تفسير سورة العاديات Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة العاديات   تفسير سورة العاديات Emptyالأحد أغسطس 29, 2010 9:11 pm

تفسير سورة العاديات


وهي مكية
‏[‏1 ـ 11‏]‏ ‏بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ‏{‏وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا * فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا * فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا * فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا * فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا * إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ * وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ * وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ * أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ * وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ * إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ‏}‏
أقسم الله تبارك وتعالى بالخيل، لما فيها من آيات الله الباهرة، ونعمه الظاهرة، ما هو معلوم للخلق‏.‏
وأقسم ‏[‏تعالى‏]‏ بها في الحال التي لا يشاركها ‏[‏فيه‏]‏ غيرها من أنواع الحيوانات، فقال‏:‏ ‏{‏وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا‏}‏ أي‏:‏ العاديات عدوًا بليغًا قويًا، يصدر عنه الضبح، وهو صوت نفسها في صدرها، عند اشتداد العدو‏.‏
‏{‏فَالْمُورِيَاتِ‏}‏ بحوافرهن ما يطأن عليه من الأحجار ‏{‏قَدْحًا‏}‏ أي‏:‏ تقدح النار من صلابة حوافرهن ‏[‏وقوتهن‏]‏ إذا عدون، ‏{‏فَالْمُغِيرَاتِ‏}‏ على الأعداء ‏{‏صُبْحًا‏}‏ وهذا أمر أغلبي، أن الغارة تكون صباحًا، ‏{‏فَأَثَرْنَ بِهِ‏}‏ أي‏:‏ بعدوهن وغارتهن ‏{‏نَقْعًا‏}‏ أي‏:‏ غبارًا، ‏{‏فَوَسَطْنَ بِهِ‏}‏ أي‏:‏ براكبهن ‏{‏جَمْعًا‏}‏ أي‏:‏ توسطن به جموع الأعداء، الذين أغار عليهم‏.‏
والمقسم عليه، قوله‏:‏ ‏{‏إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ‏}‏ أي‏:‏ لمنوع للخير الذي عليه لربه‏.‏
فطبيعة ‏[‏الإنسان‏]‏ وجبلته، أن نفسه لا تسمح بما عليه من الحقوق، فتؤديها كاملة موفرة، بل طبيعتها الكسل والمنع لما عليه من الحقوق المالية والبدنية، إلا من هداه الله وخرج عن هذا الوصف إلى وصف السماح بأداء الحقوق، ‏{‏وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ‏}‏ أي‏:‏ إن الإنسان على ما يعرف من نفسه من المنع والكند لشاهد بذلك، لا يجحده ولا ينكره، لأن ذلك أمر بين واضح‏.‏ ويحتمل أن الضمير عائد إلى الله تعالى أي‏:‏ إن العبد لربه لكنود، والله شهيد على ذلك، ففيه الوعيد، والتهديد الشديد، لمن هو لربه كنود، بأن الله عليه شهيد‏.‏
‏{‏وَإِنَّهُ‏}‏ أي‏:‏ الإنسان ‏{‏لِحُبِّ الْخَيْرِ‏}‏ أي‏:‏ المال ‏{‏لَشَدِيدُ‏}‏ أي‏:‏ كثير الحب للمال‏.‏
وحبه لذلك، هو الذي أوجب له ترك الحقوق الواجبة عليه، قدم شهوة نفسه على حق ربه، وكل هذا لأنه قصر نظره على هذه الدار، وغفل عن الآخرة، ولهذا قال حاثًا له على خوف يوم الوعيد‏:‏
‏{‏أَفَلَا يَعْلَمُ‏}‏ أي‏:‏ هلا يعلم هذا المغتر ‏{‏إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ‏}‏ أي‏:‏ أخرج الله الأموات من قبورهم، لحشرهم ونشورهم‏.‏
‏{‏وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ‏}‏ أي‏:‏ ظهر وبان ‏[‏ما فيها و‏]‏ ما استتر في الصدور من كمائن الخير والشر، فصار السر علانية، والباطن ظاهرًا، وبان على وجوه الخلق نتيجة أعمالهم‏.‏
‏{‏إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ‏}‏ أي مطلع على أعمالهم الظاهرة والباطنة، الخفية والجلية، ومجازيهم عليها‏.‏ وخص خبره بذلك اليوم، مع أنه خبير بهم في كل وقت، لأن المراد بذلك، الجزاء بالأعمال الناشئ عن علم الله واطلاعه‏.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tribekanmbo.hooxs.com
 
تفسير سورة العاديات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة الزلزلة
» تفسير سورة القارعة
» تفسير سورة التكاثر
» تفسير سورة العصر
» تفسير سورة الهمزة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الكانمبو :: القسم الاجتماعي :: قسم الديني :: القران الكريم-
انتقل الى: